Forwarded from عبق ..
أربعة أعوام بعد العشرين .. وها هو عيد ميلادي يطرق الباب وفي النفس غصة على غزة الجراح .. وكأنها أحداث تعبر عني بتقلبات الحياة وضجيجها وإن كانت الفاجعة هناك أشر مرارة لكن في النفس حُطام من الأماني والأحلام التي تكسرت عند العتبات الأولى وسجن الوطن الذي يأبى أن يمنحني الحرية التي أنشدها منذ زمن بعيد ..
عام جديد وما زالت هناك الكثير من الذكريات العالقة، والغصص التي جرعتني الأيام الخوالي ورغم تلك الصعاب والمحن إلا أنني أشدو كطائر مهاجر لحن أحلامي والأماني عل هذا العام يكون مفتتح التغيير لحياة أكثر سعادة ..
هذا يوم ميلادي فلتهمسوا في أُذني أبجدية التهاني وآيات الأمنيات بقادم أجدكم في سندان حياة وسر سعادة غامرة ..
@Hk_e23_bot
عام جديد وما زالت هناك الكثير من الذكريات العالقة، والغصص التي جرعتني الأيام الخوالي ورغم تلك الصعاب والمحن إلا أنني أشدو كطائر مهاجر لحن أحلامي والأماني عل هذا العام يكون مفتتح التغيير لحياة أكثر سعادة ..
هذا يوم ميلادي فلتهمسوا في أُذني أبجدية التهاني وآيات الأمنيات بقادم أجدكم في سندان حياة وسر سعادة غامرة ..
@Hk_e23_bot
الفكرة التي تستحق أن تؤمن بها قطعًا دون
تشكيك، هي فكرة أنك من سلالة بني آدم
الخطّاءة وأنك على قيد التعلُّم، مادمتَ حيًا.
تشكيك، هي فكرة أنك من سلالة بني آدم
الخطّاءة وأنك على قيد التعلُّم، مادمتَ حيًا.
Forwarded from عبق .. (ملهمةة)
رغم أن كل شيءٍ ضبابي أكثر من اللازم، وبيني وبين ما أريد مسافات بعيدة إلا أنّي أصدق بأن ثمّة نهاية سعيدة مُخبئة بين طيات العتمة..
لا أعرف من أين تأتيني هذه السكينة واليقين، لكني تركتها لله فما عدت استوحش الطريق؛ ومتأكدة جيدًا أن لا أحد ينبذ من رحمته ولطفه حتّى العاصي يشمله بهما
لا أعرف من أين تأتيني هذه السكينة واليقين، لكني تركتها لله فما عدت استوحش الطريق؛ ومتأكدة جيدًا أن لا أحد ينبذ من رحمته ولطفه حتّى العاصي يشمله بهما
شَهر رمضان بحس بيجي في الوقت المُناسب جدّاً ، يعني كلنا بلا استثناء قلوبنا وعقولنا هلكانه من كُل حاجة بتحصل حوالينا في الوقت ده وكُلنا عندنا ادعيه نفسنا تتحقق ، فاللهم اجعل لنا في رمضان نصيب من تحقيق ادّعيتنا وجبر قلوبنا وارزقنا السكينه وراحة البال والتوفيق🌸.
أيضل المرءُ مجروحاً طوال عُمره؟
ألا توجد تدخلات؟ نهايات؟
بدايات أُخرى؟
أي نجاة من هذا الطريق !
ألا توجد تدخلات؟ نهايات؟
بدايات أُخرى؟
أي نجاة من هذا الطريق !